التعبير :
بسم الله الرحمن الرحيم
رؤيا تحث الأنصار على عدم التقوقع في أماكن مغلقة ولعلنا جزء من المقصود في الرؤيا!
ولكن فيها بعض الأمور الطيبة كتزكية أن الأنصار جنود للخلافة!
الجزء الأول منها عن تقوقع أنصار الخلافة( الذين هم جنود أيضا )في أماكن آمنة في بحر التحديات...
ثم العجز يكون كالخوف بين الأنصار ويحسون أن الاسلم البقاء في أماكن ضيقة..
فالرائي منهم وهو اخذ الرسالة وأغلق عليه الباب..
وكأنهم يريدون رأي الخلافة في الموضوع في كلمة أو ما شابهها لتوجيههم.. ولكن الخلافة مشغولة حاليا في أمورها..
وكونه العدناني وليس غيره فهو رمز للمتحدث الرسمي للدولة
فالعدناني قد يرمز إلى أمور عدة كالزرقاوي ويعتمد على سياق الرؤيا.. كون العدناني قوي وشاب اي أن رسالة الدولة في كلمة قادمة عن طريق المتحدث القرشي ستكون بنبرة قوية وشبابية وكأنها بدأت تسترجع قوتها ا
فهنا بشارة أن ربما هناك كلمة قريبة للدولة على لسان متحدثها وسيتحدث القرشي عن عدة أمور( أوراق كثيرة في يده)
وكأنه يعاتب الأنصار عن ردة فعلهم للأحداث ويريد أن يعلم عن نصرتهم فيأتيه الرد أنهم متقوقعين!
وقد يشير القرشي إلى هذا الأمر بشكل عابر في كلمته القادمة والله أعلم!
شعبان ١٤٤٢