ممكن التأويل يكون غير الذي في بالنا فأهل المغرب في عرف السلف هو الشام ، و الجزائريين ، قد يكون المقصود كما جاء علی بالي الآن هم الزائر ون أي المهاجرون ، وعلی هذا فالأمر ليس في مغرب الخزي والعار والذل
المغا بة كما قال الله " وإن تتولوا يستبدل قوما غيركم "
نظن أنه لما تركوا الدين استبدلوا بالافارقة الذين يحملون راية الاسلام اليوم